عيـِّل..
ماشي و دراعي فى كـف ابويا
لكن عنيّا فى ألف منظر
مصاحبة كل الفترينات
وودانى بين السماعات
وودانى بين السماعات
حافظة أغاني الإعلانات
وعارف امتى..ابدأ أعيّط
و امتى أتنطط و اهلل
عيـِّل..
باحب ده علشان باحبه و مابكرهوش..
باحب ده علشان باحبه و مابكرهوش..
حتى ولو كان مش جميل
و لسّه وشِّى.. محتاجش لرتوش
و لسّه قلبي.. ماحتاجش لبديل
باحلم بنفسي طويل طويل
واما يجيني نعاس باميِّــل
عيـِّل..
أبني البيوت.. من مخدّات الصالون
أبني البيوت.. من مخدّات الصالون
و العب مع بنت خالي عروسة و عريس
والعب حرامية و بوليس
كائن ماليش ف العكننة
و ماحبّش الأمر الغليظ
و قلبى يبدأ لارتعاش لما السما تبدأ تليـِّل
عيـِّل..
عمري ما حسيت بالملل
عمري ما حسيت بالملل
حتى فى أوقات الزعل
حتى ف أوقات الملل
عمري ما حسّيت بالملل
و كل لحظة تعدّي يتخزِّن شعور.
.و كل ريحة و كل صوت
ما رحتش من مناخيري
ريحة البارفانات
ولا راحت من عنيّا أشكال البيوت.
حضنك يا ستي لحن مالهوش أى صوت
حضنك يا ستي لحن مالهوش أى صوت
شوقي للأفراح تواتي.
.صبري ع الأحزان..تفوت
أنا عايز اشوط.. كورة
واجيب مليون هدف
عمري اتحدف
...لكن ف لحظات بابقى
عيـِّل
******************************
من ديوان أسباب وجيهه للفرح *عمر مصطفى